أمانة الرياض تطرح 19 فرصة استثمارية لتعزيز النمو – خليجي نيوز

طرحت أمانة منطقة الرياض 19 فرصة استثمارية جديدة؛ لخلق بيئة استثمارية جاذبة تدعم تطور الأعمال وتحقق ازدهارًا اقتصاديًا شاملًا؛ لتطوير مدينة الرياض وتعزيز مكانتها الاقتصادية.

شراكة القطاع الخاص

وتعزز هذه الخطوة من الشراكة مع القطاع الخاص، وتحقيق نقلة نوعية في تطوير الخدمات والمرافق العامة بما يلبي تطلعات سكان المدينة وزائريها.

وانطلاقًا من رؤية تنموية شاملة، تهدف هذه الفرص الاستثمارية إلى دعم القطاعات المختلفة التي تسهم في تحقيق التنمية المستدامة. وذلك عبر توفير مزايا متعددة وآليات ميسّرة،

كما تتيح الأمانة للمستثمرين إمكانية الاستفادة من هذه المشاريع بسهولة وفعالي؛ ما يسهم في تحقيق عوائد اقتصادية واجتماعية ملموسة.

وتأتي هذه المبادرات ضمن إستراتيجية أمانة منطقة الرياض في رفع جودة الحياة، ودعم الاقتصاد المحلي، وتعزيز مكانة العاصمة وجهةً استثماريةً متميزةً. وذلك بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030 التي تسعى إلى بناء اقتصاد متنوع ومستدام يواكب تطلعات المستقبل؛ لرياض مزدهرة مستدامة.

مستهدفات الرؤية

وفي سياق مختلف، رأس صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز؛ أمير منطقة الحدود الشمالية، اليوم الأربعاء، اجتماع لجنة التوطين العليا بالمنطقة. وذلك بحضور أعضاء اللجنة وممثلي الجهات المعنية، في مقر الإمارة.

وأكد الأمير فيصل على أهمية تكثيف الجهود لتحقيق مستهدفات برنامج التوطين في المنطقة. بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030. وذلك من خلال تعزيز الاستدامة الوظيفية، وفتح مزيد من الفرص أمام الشباب والفتيات، وتطوير مهاراتهم بما يخدم سوق العمل.

كما دعا الأمير فيصل بن خالد بن سلطان جميع الجهات إلى مواصلة العمل، وتكثيف الجهود؛ لتوفير فرص عمل نوعية تسهم في دعم الاقتصاد المحلي. وأيضًا تحقيق التطلعات التنموية للمنطقة.

وبينما ناقش الاجتماع مؤشرات أداء برنامج التوطين للنصف الأول من عام 2024. والتقرير الخاص للجنة المتابعة الميدانية، إضافة إلى عرضٍ موجز عن ملتقى “بوصلة دلني” الهادف إلى توجيه رواد الأعمال وتطوير قدراتهم.

كما تناول الاجتماع:

• متابعة تنفيذ توصيات الاجتماع السابق للجنة الإشرافية العليا.
• اعتماد التوصيات والقرارات الجديدة لدعم مستهدفات التوطين في المنطقة.
• العديد من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال، واتخذت حيالها التوصيات اللازمة.