كوتش مصطفي ياسر

مصطفى ياسر.. الشاب اللي واجه العاصفة وخرج منها أقوى، ليقود جيلًا جديدًا من القادة داخل Ovia”
💥 التفاصيل:
في كل جيل، بيظهر شخص مش شبه الباقيين…
مش بس في طريق تفكيره، لكن في طريق صموده.
وده بالضبط اللي بيخلي اسم مصطفى ياسر دايمًا حديث الشباب في مشروع Ovia.
في وقت الكل كان بيدور على طريق سهل،
اختار هو الطريق الصعب —
يبني نفسه بنفسه،
ويثبت إن النجاح الحقيقي مش صدفة،
ده رحلة فيها وجع، بس نهايتها مجد.
الناس اللي عرفت مصطفى في بدايته،
عارفين قد إيه تعب،
وقد إيه كان بيتهاجم ويتشتم وهو بيحاول يغيّر واقعه،
لكن مفيش مرة اتكلم فيها عن اللي ضايقه،
كان دايمًا يقول:
“مش مهم مين ضدي، المهم أنا رايح فين.”
دلوقتي، بعد ما بقى واحد من أقوى قادة Ovia،
الكل شايف النسخة الجديدة منه:
هادئ، واثق، ومليان طاقة إيجابية بتأثر في كل اللي حواليه.

في كل خطوة بيخدها،
فيه رسالة واضحة:
“ممكن تقع، ممكن تتكسر، بس لو عندك حلم حقيقي… هترجع أقوى من الأول.”
اللي حواليه بيقولوا إن مصطفى مش قائد عادي،
ده مدرسة في الإصرار، ومثال في الالتزام،
وبيجمع بين شجاعة القرارات وحكمة الصبر،
وده سر حب الناس ليه.
كل حد بيتعامل معاه بيطلع من التجربة دي مختلف،
لأن ببساطة…
مصطفى ياسر مش بيأثر في الناس بكلامه،
هو بيأثر فيهم بحضوره.
✨ الخلاصة:
القادة الحقيقيين مش بيتولدوا جاهزين… بيتصنعوا في النار.
ومصطفى ياسر واحد من القلة اللي واجهوا العاصفة،
وخرجوا منها مش بس ناجحين… لكن ملهمين. �



