أخر الأخبار

Msarat UAE والتاريخ يلتقيان في المتحف المصري الكبير

Msarat UAE والتاريخ يلتقيان في المتحف المصري الكبير

 

في قلب الحضارة المصرية القديمة، حيث تتجسد آلاف السنين من الإبداع الإنساني داخل جدران المتحف المصري الكبير (GEM)، تبرز اليوم لمسة حديثة تجمع بين التكنولوجيا والابتكار عبر مبادرة Msarat UAE، التي تسعى لخلق تجربة رقمية فريدة تمزج بين الماضي والمستقبل.

 

التكنولوجيا في خدمة التراث

 

تأتي شراكة Msarat UAE ضمن رؤية تهدف إلى دعم التحول الرقمي في المواقع الثقافية الكبرى في الشرق الأوسط. وتعمل الشركة على تطوير حلول ذكية تساعد الزوار على استكشاف آثار المتحف المصري الكبير باستخدام تقنيات الواقع المعزز (AR) والذكاء الاصطناعي (AI)، مما يتيح تجربة تفاعلية غامرة تعيد إحياء التاريخ أمام أعين الزوار.

 

تصميم يجمع بين الحداثة والأصالة

 

تسعى Msarat UAE من خلال فلسفتها في التصميم إلى الجمع بين الهوية البصرية العصرية وبين العمق التاريخي الذي يمثله المتحف. ويظهر ذلك جليًا في استخدام الألوان الحيوية وشعار “Msarat” الذي يرمز إلى الحركة والتطور المستمر، ليكون انعكاسًا لمسار الحضارة المصرية التي ألهمت العالم عبر العصور.

 

جسر بين الماضي والمستقبل

 

من خلال هذه المبادرة، تقدم Msarat UAE رؤية واضحة بأن التكنولوجيا ليست بديلًا عن التاريخ، بل وسيلة لحمايته ونقله للأجيال القادمة. فالمتحف المصري الكبير، أحد أكبر المتاحف الأثرية في العالم، يمثل ماضي الإنسانية، بينما تقدم Msarat أدوات الحاضر والمستقبل لضمان بقاء هذا الإرث حيًا ومتجددًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *